لأوّل مرّة أطرحُ سؤالًا لم يُطرح من قبل بوضوح، وهو أيُّهما أسبق إلى ابتكار علم الاجتماع ومنهج البحث التّاريخي: ابن خلدون أو البيروني؟

بفضل مجهودات الهيئة المديرة للجمعيّة أخرج هذا الكتاب إلى النّور بعدما كان في رفوف الجامعة التونسيّة رسالة دكتوراه قدّمها الدكتور مبروك السّوسي

هزيمة الحسن الحفصي والإسبان أمام جيش سيدي عرفة الشّابّب في وقعة المنستير بتاريخ 12 نزفمبر 1540،

من الفوائد المعرفية التي يجنيها القارئ المهتم والمتابع من مقدمة الدكتور علي الشابي هو أن الطريقة الشابية التي أسسها الشيخ أحمد بن مخلوف الشابي (1431 ـ 1499م) في مدينة القيروان سنة 1474م، هي طريقة تونسية صرفة المنشأ وخالصة المنبت ونقية الأرومة. وهي من الطرق الصوفية الأسبق ظهورا في المغرب العربي،

ألبس واضعُ كتاب: “ظِلال النخيل” الشاعر الموهوب أبا القاسم الشابي وشاحَ الإنسانية الرهيف؛ لأنه يعدُّ، وبلا منازع أو ممانع، من كبار الشعراء المعبِّرين عن خوالج النفس البشرية التي تهفو إلى الحرية والانعتاق.

على هامش فعليات معرض مدينة منزل تميم للكتاب الذي تواصل إلي غاية يوم 31 من شهر مارس 2022 برواق "ريدار " للفنون، تنوّعتْ العروض الثقافية، منها أمسيات احتفالية تمٌ خلالها تقديم وتوقيع اصدارات جديدة منها الأمسية الثقافية التي أقيمت عشية يوم الجمعة 25 مارس وتمٌ خلالها تقديم كتاب ظلال النخيل، نصوص شعريّة ونثريّة تنشر لأوّل مرّة لشاعر الإنسانية أبي القاسم الشّابّي

إحياء للذكرى 110 لميلاد شاعر تونس الفذّ أبو القاسم الشّابّي وبالشراكة مع جمعية برج خديجة للثقافة والمواطنة

بالتعاون مع المندوبية الثقافية بتوزر وجمعية الشابي للتنمية الثقافية والاجتماعية بتونس انتظمت بعاصمة الجريد خلال يومي 29 و 30 مارس 2019 بإحدى نزل مدينة توزر ندوة علمية بعنوان “الشابيّة والشابيّون خلال الفترتين الحديثة والمعاصرة: بين التأصيل الديني والنضال الوطني” وهي الندوة السابعة التي تعقد على التوالي بمسقط رأس شاعر تونس الخضراء، أبي القاسم الشابي

واخيرا ، و في اواخر هذا العام 2020 .صدر كتاب عنوانه (ظلال النخيل) وهو (نصوص شعرية ونثرية ورسائل تنشر لاول مرة) وهو من تقديم وتحقيق الدكتور علي الشابّي .من إصدار جمعيّة الشّابّي للتنمية الثقافية والاجتماعيّة

انتظمت يوم السبت الفارط بمدينة الشابة من ولاية المهدية أشغال الندوة الفكرية الأولى تحت شعار «قراءات في تاريخ الشابة والحركة الشابية»